وقل ربي اوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت علي
وقوله ق ال ر ب أ و ز ع ن ي أ ن أ ش ك ر ن ع م ت ك ال ت ي أ ن ع م ت ع ل ي و ع ل ى و ال د ي يقول تعالى ذكره.
وقل ربي اوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت علي. ر ب أ و ز ع ن ي أ ن أ ش ك ر ن ع م ت ك ال ت ي أ ن ع م ت ع ل ي يعني بقوله أ و ز ع ن ي ألهمني. وعنه قيام الحجة عليه. ر ب أ و ز ع ن ي أ ن أ ش ك ر ن ع م ت ك ال ت ي أ ن ع م ت ع ل ي و ع ل ى و ال د ي و أ ن أ ع م ل ص ال ح ا ت ر ض اه و أ ص ل ح ل ي ف ي ذ ر ي ت ي إ ن ي ت ب ت إ ل ي ك و إ ن ي م ن ال م س ل م ين 1. قال هذا الإنسان الذي هداه الله لرشده وعرف حق الله عليه فيما ألزمه.
فتبسم سليمان ضاحكا من قول النملة التي قالت ما قالت وقال. وقال الشعبي وابن زيد. ألهمني أن أشكر نعمتك التي مننت بها علي من تعليمي منطق الطير والحيوان وعلى والدي بالإسلام لك والإيمان بك وأن. و أوزعني أي ألهمني ذلك.
كفني عما يسخط. ح ت ى إ ذ ا ب ل غ أ ش د ه و ب ل غ أ ر ب ع ين س ن ة ق ال ر ب أ و ز ع ن ي أ ن أ ش ك ر ن ع م ت ك ال ت ي أ ن ع م ت ع ل ي و ع ل ى و ال د ي و أ ن أ ع م ل. و و ص ي ن ا ال إ نس ان ب و ال د ي ه إ ح س ان ا ح م ل ت ه أ م ه ك ر ه ا و و ض ع ت ه ك ر ه ا. وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه ف أن مصدرية.
هو بلوغ الأربعين. رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي الآية. فلما بلغ أربعين سنة قال. وأصله من وزع فكأنه قال.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.